لا اعلم كيف ابدء او من أين
هل حقا ان كل ما حولي خطاء
ام اصبحت انا الخطاء
لا أدري احقا رفع القرأن من العقول
هو في صدورنا نعم ولكن هل عقولنا تدرك معانيه
ام اننا فقدنا حكمته واياته واصبح حال مثالنا
يوصف بالاية الكريمة (( مثلهم كمثل الحمار يحمل اسفارا))
نعم نحمله في صدورنا ولكن لا نعمل به فأصبحنا كحاميليه
على الظهور . وأأأسفاااه ه ه
لا تستعجلو علي بحكمكم لا لم اجن لا ربما فيمابعد
ولكن دعوني افصح عما ادمى مقلتيي فيما مضى
حين كنت أرى فتاويهم تتزلزل الارض لهولها وتكاد تسقط السماء كسفا
يقولون نحن مع المقاومة وضد الارهاب
كلمة حق اريد بها باطل
الم يسمعو قوله تعالى (واعدو لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل
ذلك لترهبوا به عدو الله وعدوكم )
قال لترهبو ولم يقل تقاتلو
ام ان لديهم قرأنا غير هذا
لقد حدد القرآن انواع القتال والجهاد
من أفرادا الى جماعات فركبانا
طلب منا ان نقاتل بمثل ما قوتلنا به
وطلب منا في حال البيت الحرام
ان لا نكتفي بمثل ما قاتلونا بل علينا بلحاق
بهم ومن ثم قتلهم بالكامل لكي لا تكون هناك فتنة
غير ان من الحالات الاشد خصوصية عند الله هي الارض التي باركنا وما حولها
طلب منا الاعداد دوما بما استطعنا من قوة ومن رباط الخيل لارهاب الليهود
ومن والاهم كيف لا وقد اصبح منهم
وذلك لانه قضى في الكتاب لهم بالافساد في الارض مرتيين والعلو من بعدها العلو الكبير
وحدد في وعد الاخرى منهما اننا سندخل المسجد كما دخلناه اول مرة
انظرو احبتي واخوتي الى دقة الاية سندخل المسجد كما دخلناه اول مرة
اي سندخله فاتحيين حيث سيمنع المسلمون من الصلاة فيه
وهاهم الليهود يعملون على ذلك ليتحقق وعد الله
لنعود وننظر مرة اخرى للاية سندخل المسجد نعم سندخله
وا حسرتااه لعلمائنا يصرخون بأن القدس والاقصى سينهار
بسبب حفريات الليهود ويقول رب العزة بأننا سندخله
ما رأيكم انتم
سأكمل معكم
ولن ابخل عليكم بعلم الرقم والحرف على عهد ان لا نسب او نشتم من خالفنا
هكذا كان الرسل وهكذا من كان على دربهم لا يطلبون الا الحسنى
ونحن لا نطلب الا الحسنى
م. المنتدى
هل حقا ان كل ما حولي خطاء
ام اصبحت انا الخطاء
لا أدري احقا رفع القرأن من العقول
هو في صدورنا نعم ولكن هل عقولنا تدرك معانيه
ام اننا فقدنا حكمته واياته واصبح حال مثالنا
يوصف بالاية الكريمة (( مثلهم كمثل الحمار يحمل اسفارا))
نعم نحمله في صدورنا ولكن لا نعمل به فأصبحنا كحاميليه
على الظهور . وأأأسفاااه ه ه
لا تستعجلو علي بحكمكم لا لم اجن لا ربما فيمابعد
ولكن دعوني افصح عما ادمى مقلتيي فيما مضى
حين كنت أرى فتاويهم تتزلزل الارض لهولها وتكاد تسقط السماء كسفا
يقولون نحن مع المقاومة وضد الارهاب
كلمة حق اريد بها باطل
الم يسمعو قوله تعالى (واعدو لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل
ذلك لترهبوا به عدو الله وعدوكم )
قال لترهبو ولم يقل تقاتلو
ام ان لديهم قرأنا غير هذا
لقد حدد القرآن انواع القتال والجهاد
من أفرادا الى جماعات فركبانا
طلب منا ان نقاتل بمثل ما قوتلنا به
وطلب منا في حال البيت الحرام
ان لا نكتفي بمثل ما قاتلونا بل علينا بلحاق
بهم ومن ثم قتلهم بالكامل لكي لا تكون هناك فتنة
غير ان من الحالات الاشد خصوصية عند الله هي الارض التي باركنا وما حولها
طلب منا الاعداد دوما بما استطعنا من قوة ومن رباط الخيل لارهاب الليهود
ومن والاهم كيف لا وقد اصبح منهم
وذلك لانه قضى في الكتاب لهم بالافساد في الارض مرتيين والعلو من بعدها العلو الكبير
وحدد في وعد الاخرى منهما اننا سندخل المسجد كما دخلناه اول مرة
انظرو احبتي واخوتي الى دقة الاية سندخل المسجد كما دخلناه اول مرة
اي سندخله فاتحيين حيث سيمنع المسلمون من الصلاة فيه
وهاهم الليهود يعملون على ذلك ليتحقق وعد الله
لنعود وننظر مرة اخرى للاية سندخل المسجد نعم سندخله
وا حسرتااه لعلمائنا يصرخون بأن القدس والاقصى سينهار
بسبب حفريات الليهود ويقول رب العزة بأننا سندخله
ما رأيكم انتم
سأكمل معكم
ولن ابخل عليكم بعلم الرقم والحرف على عهد ان لا نسب او نشتم من خالفنا
هكذا كان الرسل وهكذا من كان على دربهم لا يطلبون الا الحسنى
ونحن لا نطلب الا الحسنى
م. المنتدى